كلما شارفت على لوم أحدهم
أجدنى أحقهم باللوم
و ما تحرك بناني صوب خطيئة أحدهم
إلا ووجدتنى غارقة بالآثام
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ولكن للحظتى هذه
لم أفلح في الإيقاع بذاتي متلبسة
بجُرم الغدر والخيانة
ولعلى أكون قد فعلت ولم يبلغ علمى ذلك بعد
.
.
.
.
.
غفرانك ربي
اللهم اغفر لي كل ذنب علمته عن نفسي
وكل ذنب تعلمه أنت يا عفو يا كريم
ولم أعلمه عني